مصر
تُظهِر هذه اللقطات معدات الهرَّاس، والجرافات، والشاحنات الإسرائيلية وهي تُمهِّد طريقاً جديداً بطول حدود مصر مع قطاع غزة وهم يبنون منطقةً عازلةً جديدة تُعرف باسم “محور فيلادلفيا“، ومن الواضح أن الإسرائيليين لا ينوون المغادرة، إليكم شكل المكان في النهار
هناك حقائق جديدة تتشكل على الأرض، وهي حقائق تُلمح إلى خطة الاحتلال الإسرائيلي النهائية لغزة، فعند النظر من زاوية أوسع:
سنرى جيش الاحتلال يبني شبكة طرق بطول قطاع غزة
يصل عرض بعض الطرق إلى عدة كيلومترات، فضلاً عن المنطقة العازلة بطول حواف ...
الخبر
في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 دخل حيز التنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله اللبناني وجيش الاحتلال الإسرائيلي بعد شهور من عمليات عسكرية متبادلة بسبب إسناد حزب الله لجبهة غزة بعد عملية طوفان الأقصى. واستند الاتفاق إلى تجديد التزام الحكومة اللبنانية والاحتلال الإسرائيلي بالتطبيق الكامل للقرار الأممي 1701 الذي أنهى الحرب عام 2006. وبناء على ذلك؛ سينسحب جيش الاحتلال من جنوب لبنان في أجل لا يتعدى 60 يوما، مقابل انتشار نحو 5 آلاف من قوات الجيش اللبناني جنوب نهر الليطاني بما يشمل 33 ...
ملخص
● يضع كل من ترامب وهاريس نصب عينيه الدفاع عن موقع واشنطن الدولي، والدفاع عن نظام الهيمنة الغربية، في مواجهة القوى الراغبة في تغييره. لكنّ نهج كل منهما سيختلف إزاء طريقة تحقيق ذلك؛ حيث يعتمد ترامب نهج إبرام الصفقات بدلا من الالتزام بالقيود المؤسسية والتحالفات، وهو ما يجعل مواقفه أقل تنبؤية. بينما تؤكد هاريس على أهمية التحالفات والتعاون المتعدد الأطراف، وهو ما سيجعل سياستها الخارجية قابلة للتنبؤ وبلا تحولات كبيرة.● بغض النظر عن الفائز في سباق الرئاسة، فإن السياسة الخارجية الأمريكية ...
ملخص
● الدرس الافتتاحي بعد عام من طوفان الأقصى، هو أننا إزاء محددات مشهد إقليمي جديد تماما، لا تحكمه كافة القواعد السابقة، وهو مازال قيد التشكل، ما يعني أن خطط كافة الأطراف، بما في ذلك “إسرائيل” والولايات المتحدة، ليست مضمونة النجاح، وإنما محل تدافع مع إرادة وسلوك الفاعلين الآخرين، بما في ذلك صمود المقاومة، وثبات الشعب الحاضن لها والواقف على أرضه.● ستكون من نتائج الطوفان، أن دول المنطقة العربية باتت أكثر تمسكا بالشراكة الأمنية مع الولايات المتحدة. بينما تواجه اتفاقيات أبراهام مأزقها ...
بدأ العراق عودته القوية، إذ يبني شبكة طرق وسككا حديدية ضخمة لربط منطقة الخليج بالبحر المتوسط، سيؤدي هذا إلى تدفق تجارةٍ بمليارات الدولارات عبر العراق، وسيأتي الرخاء الأكبر متبوعاً باستقرارٍ أكبر، هذه هي الفكرة على الأقل.
ويعمل مسؤولو العراق بلا كللٍ من أجل إشراك الجميع، ففي أبريل/نيسان 2024، استضافت بغداد اجتماعاً بين القيادتين التركية والعراقية، وكان هذا الاجتماع هو الأول من نوعه منذ 13 عاماً، إذ وقع الجانبان أكثر من 24 صفقة. وبعد الصفقة التركية مباشرةً تواصل الدبلوماسيون العراقيون مع قطر ...