الإحتلال الإسرائيلي
الخبر
قرر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تعيين اللواء السابق في الجيش، ديفيد زيني، رئيسًا لجهاز الأمن الداخلي (الشاباك، أو الشين بيت) وذلك خلفًا لـرونين بار، الذي أعلن في نيسان/ أبريل الماضي، أنه سيتنحى عن منصبه في 15 حزيران/ يونيو. وجاء تعيين “زيني” رغم منع المستشارة القضائية للحكومة، غالي بها راف ميارا، من تعيين رئيس جديد للجهاز، مما دفعها لاعتبار القرار “يتعارض مع التوجيهات القانونية“.
التحليل: تعيين رئيس الشاباك يضع نتنياهو في مواجهة الدولة
تعود جذور الخلاف ...
الخبر
في 6 مايو/أيار 2025، أعلنت وزارة الخارجية العُمانية أن اتصالات دبلوماسية أجرتها مسقط مع كل من الولايات المتحدة وحركة “أنصار الله” (الحوثيين) أثمرت عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين الطرفين، بعد حملة عسكرية أميركية استمرت 52 يومًا، استهدفت خلالها نحو 1000 موقع عسكري ومدني في مناطق سيطرة الحوثيين. وقد تجاوزت تكلفة عملية “الفارس الخشن” (Rough Rider) حاجز الملياري دولار، وشاركت فيها حاملتا طائرات وعدد كبير من المقاتلات، إلى جانب استخدام قاذفات B-2 الشبحية وطائرات MQ-9 Reaper ...
الملخص
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية تصريحات منسوبة لمصادر أمنية تفيد بأن وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أجرى مناقشات رفيعة المستوى مع مسؤولين إسرائيليين تناولت ما يوصف بأنه انتهاكات مصرية لبنود اتفاقية السلام الموقعة بين البلدين. كما قال مسؤول أمني إسرائيلي، لصحيفة “إسرائيل هيوم”، إن “إسرائيل” طالبت كلا من مصر والولايات المتحدة بتفكيك البنى العسكرية التي أقامها الجيش المصري في سيناء، بالمخالفة للملحق الأمني لاتفاق السلام.
التحليل: التوتر بين مصر وإسرائيل
لا تمثل زيادة عدد ...
الحدث
نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن وزير خارجية إقليم أرض الصومال، عبد الرحمن طاهر آدم، أن كيان “أرض الصومال لا يستبعد استيعاب تهجير سكان غزة مقابل الاعتراف باستقلاله عن الصومال، وأنهم منفتحون على مناقشة أي مسألة بشرط إنشاء الدول المعنية علاقات مع بلاده وفتحها لبعثات دبلوماسية في هرجيسا”. وجاء تصريح آدم بعدما كشفت وكالة أسوشيتيد برس الأمريكية أن مسؤولين إسرائيليين بقيادة وزير الشؤون الاستراتيجية، رون ديرمر، وأمريكيين استطلعوا آراء حكومات الصومال والسودان وأرض الصومال، وهي أخبار أكدتها ...
نقف اليوم على شفا حربٍ إقليمية، لكنها ليست المرة الأولى، إذ تفادت إيران وإسرائيل الضربات يميناً ويساراً حتى الآن، ونجحتا في الإفلات من الحرب الشاملة بصعوبة، لكن سوريا غيّرت شكل مسرح الأحداث بشكلٍ جوهري، فبعد بضع ساعات من خروج الأسد، تقدّمت القوات البرية الإسرائيلية إلى الجانب السوري من هضبة الجولان، لتوسِّع بذلك المنطقة المنزوعة السلاح وتسيطر على مرتفعات استراتيجية.
وتقف الدبابات الإسرائيلية الآن على بعد 30 كيلومتراً من دمشق، وربما أقل، وفي الوقت ذاته، قصفت المقاتلات الإسرائيلية ودمّرت مواقع ...