الحدث
في 28 يناير/ كانون الثاني أعلنت كل من مالي، النيجر، وبوركينا فاسو في بيان مشترك قرارها بالانسحاب الفوري من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس). بعدما انتقدت الدول الثلاثة المجموعة لفرضها عقوبات وصفتها بأنها “غير شرعية، وغير إنسانية، وغير مسؤولة” عقب الانقلابات العسكرية التي شهدتها البلدان الثلاث، واتهمتها بالتأثر بـ”قوى أجنبية”. وعلى الرغم من ذلك، أعربت ايكواس عن التزامها بحل الجمود السياسي من خلال التفاوض، وأشارت إلى أنها لم تتلق إخطارًا مباشرًا من الدول الثلال بنيتهم ...
الحدث
وقع القادة العسكريون لكل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر في سبتمبر/أيلول الماضي، اتفاقية دفاع مشترك ( اتفاق الساحل الدفاعي )، نصت على أن “أي اعتداء على سيادة وسلامة أراضي طرف أو أكثر من الأطراف المتعاقدة يعتبر عدواناً على الأطراف الأخرى ويستلزم واجب المساعدة، بما في ذلك استخدام القوة المسلحة لاستعادة الأمن وضمانه”. بالإضافة لذلك؛ تلزم الاتفاقية الدول الثلاث بالعمل على منع أو تسوية التمردات المسلحة. وقال وزير الدفاع المالي “عبدالله ديوب” إن هذا التحالف سيكون مزيجا من الجهود العسكرية ...
الحدث
● أعلنت بريطانيا في 14 نوفمبر/تشرين ثاني، سحب قواتها البالغ عددها 300 جندي من بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في مالي، بدعوى اعتماد باماكو على قوات فاغنر الروسية، وبدأت مشاركة بريطانيـا في البعثة أواخر 2020، وكان من المقرر لها أن تنهي مهامها أواخر 2023، ولم يذكر وزير الدفاع البريطاني تاريخا محددا لانسحاب قواته من مـالي.● الانسحاب البريطـاني، سبقه إعلان التشيك انسحابها في 4 نوفمبر/تشرين الثاني وعدم التمديد لقواتها المشاركة في العملية “تاكوبا” والتي تنتهي مهامها في ديسمبر/كانون ...
الحدث
• أكد المتحدث العسكري في مالي يوم الخميس، السادس من يناير/ كانون الثاني 2022، وصول قوات روسية إلى بلاده، من أجل تقديم الدعم القتالي للقوات المسلحة المالية، وكانت عدة تقارير قد كشفت عن تواجد مجموعة فاجنر العسكرية بين القوات الروسية المتواجدة في مالي، بعد أن وقعت اشتباكات بين المجموعة وجماعات مسلحة في وسط مالي مطلع العام الجاري. حيث يشعر الاتحاد الأوروبي بالقلق من تواجد مجموعة فاجنر في مالي وفي مقدمته فرنسا التي أرسلت تحذيرات في أكثر من مناسبة للحكومة المالية بعدم السماح لمجموعة فاجنر ...